المحددات الاجتماعية والبيئية ومكسب أجرأة "المقاولة المستدامة"
DOI:
https://doi.org/10.56989/benkj.v3i10.709الكلمات المفتاحية:
المقاولة ، النظام الرأسمالي ، العولمة، العولمة الاقتصادية ، الثروة ، التنمية المستدامة ، المحدد البيئي ، المحدد الاجتماعي ، المتغيرات الدولية ، الاستثمار ، القطاع العام ، القطاع الخاصالملخص
عرف موضوع المقاولة أهمية بالغة خصوصا عند نهاية القرن العشرين وبدايات القرن الواحد والعشرين، وذلك تزامنا مع التطورات الكبرى التي عرفها العالم خاصة مع انهيار المعسكر الاشتراكي ونهاية عهد الثنائية القطبية وظهور النظام الاقتصادي الجديد الذي ينبني على حرية المنافسة واقتصاد السوق وحرية المبادرة ضمن سياق نظام اقتصادي عالمي في إطار ما يسمى بالعولمة التي همت جل مناحي الحياة وضمنها الجانب الاقتصادي باعتباره أساس كل تنمية دولية ووطنية وجهوية، وفي خضم هذه المتغيرات العالمية، قام المغرب بإدراج جملة من التعديلات التي همت مجال التشريع ومأسسة القطاعات سواء ذات الطبيعة الخاصة او تلك التي تهم القطاع العام، وضمنها النسق المتعلق بالمقاولة وتكريس حكامة التدبير المقاولاتي من خلال دعم الدولة والتشجيع على الاستثمارات العمومية والخاصة بغية تكريس الأبعاد التنموية الاجتماعية والبيئية.
المقاييس
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2023 مجلة ابن خلدون للدراسات والأبحاث

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.





















ElDjawda Soft